واضطرت باسكال إلى الاعتذار رسميًّا عن السخرية، واصفة أن الرسائل "أُسِيْءَ فهمها بصورة كبيرة، واعتذر عن أي إساءة يمكن أن تكون قد سببتها، أو أي إهانة شعر بها البعض بسبب تصريحاتنا"، مشيرة إلى أنها تصريحات كانت "طائشة وليست مضحكة على الإطلاق، وليست انعكاسًا دقيقًا لقناعاتنا".