وأضاف: "لقد شرفت بتكليف من رئيس مجلس إدارة الجمعية، بمتابعة هذا المشروع منذ أن كان فكرة احتضنتها الجمعية في إطار إستراتجيتها لإيصال خدماتها إلى المناطق التي تحتاج إليها، وذلك وفقاً لآلية علمية اعتمدها الأمير سلطان بن سلمان؛ منذ يومه الأول في الجمعية وهي تستند على نهج البحث الميداني، لا سيما في ظل نتائج البحث الوطني عن الإعاقة في المملكة والتي كشفت مدى حاجة منطقة جازان لهذا المركز".