وفيما يخص قضية الحديد ادعى الشباب الأربعة، أنهم قاموا بشرائه وبعد التحقيق معهم ومواجهتهم بإثباتات، اعترفوا بقيامهم بالسرقة من مشروع "ابن لادن"، وأكدوا أن هذا الفعل تكرر منهم، ولاتزال التحقيقات والتوسع في القضيتين لمعرفة كافة القضايا المتورطين فيها والمماثلة، وجار أخذ بصماتهم قبل إحالتهم لجهة الاختصاص والحكم عليهم شرعاً.