وقال "الصايغ": "الملك عبدالعزيز، نزل ضيفاً على أسرة آل خليفة، في الوقت الذي كان الصاغة وصانعو السيوف منهمكين في تجهيز الأسلحة، ومنهم مَن أمروا بالسفر إلى عُمان والهند والدول المجاورة، لتأمين السلاح، وكان الملك متمسكاً في جميع تنقلاته بهذا السيف الغالي، الذي كان من الموروثات الملكية التي وصلت إلى الملك عبدالعزيز".