محمد آل الحمري- سبق- عسير: كانت ثمرة السدر (النبق) لا تكاد تسقط على الأرض قديماً؛ إلا وتتخطفها أيدي الناس، وباتت اليوم تنضج وتفسد دون أن يأبَهَ بها إلا القليل؛ إلا أن أوراق شجرة السدر وصْفة لأغلب المرضى الذين يعانون من السحر أو المس أو العين؛ حيث يصف أغلب الرقاة وَرَق السدر للمريض يُغتسل به ويأكل منه حسب طريقة معينة، كما تُعَدّ منشط قوي للجسم.