وأبان "الموسى" أن عملية "الدمج التربوي"، في التعليم العام لم تكن شعاراً، وإنما خيار استراتيجي أساسي يخدم جميع تلاميذ التربية الخاصة، بناًء على ما أقرَّه مجلس الشورى في عام 1431هـ، موضحاً أن نجاح التجربة في المراحل الأولية، اتسمت بالاتجاهات الإيجابية نحو التلاميذ ذوي الاحتياجات، معتمداً على الحوافز والمكاسب التي تقدِّمها الدولة، وأحدثت نقلة نوعية وكمية للتلاميذ.