كما أعرب مجلس الشباب العربي عن ثقته في القيادة السياسية في المملكة العربية السعودية، بأنها ستواصل مسيرة العطاء والخير والمساندة للأمتين العربية والإسلامية؛ مؤكداً أن رحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز يمثل خسارة جسيمة؛ باعتباره زعيماً بارزاً وقائداً فذاً، تجسدت قيادته الحكيمة ودوره الكبير وإنجازاته الرائدة وإسهاماته الإنسانية الجليلة على كل الأصعدة؛ مستذكرين جهود الملك الراحل في دعم وتعزيز مسيرة الأمتين العربية والإسلامية، وإيمانه الراسخ بوحدة الصف والتضامن العربي؛ لافتين إلى أن العالم قد فقد قائداً حكيماً كرّس حياته لخدمة شعبه وقضايا أمته، ولكل ما من شأنه دعم الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.