وقد أثبتت جهوده -رحمه الله- صدق ما قال؛ حيث شهدت المملكة العربية السعودية نقلة نوعية في مجال التعليم من تطوير للمناهج والتجهيزات الخاصة بالمباني والنقل، إضافة إلى قرارات التعيين وتحسين مستويات المعلمين والمعلمات، انتقالاً إلى اهتمامه بالموهوبين والموهوبات، وإنشاء مشروع الملك عبد الله لتطوير التعليم وغيرها.