وقال "الدكتور ألطف": "إن هذه الكلمة تؤكد النظرة الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين وتطلعه- أيده الله- نحو التنمية الشاملة والعدالة الاجتماعية في مختلف مناطق المملكة؛ حيث تناول في كلمته- حفظه الله- جميع الخدمات الصحية والشؤون الاجتماعية والأمنية والسياسية والاقتصادية والعمرانية؛ ليعلن استمرار المملكة في نهجها الحكيم في التعامل مع مستجدات الأحداث في المحيط الإقليمي والعالمي, بما يحفظ لهذه الدولة المباركة ثقلها السياسي ومكانتها الدولية ودورها الحيوي".